حركة الإنسان في الحياة لا تصح إلا إذا عرف سرّ وجوده فعبادة الله علة وجود الإنسان في الحياة الدنيا ، الإيمان هو الخلق فمن زاد عليك في الخلق زاد عليك في الإيمان و العبادة الشعائرية لا تصح ولا تقبل إلا إذا صحت العبادة التعاملية يعني العبادات من دون استقامة على أمر الله لا تقدم ولا تؤخر